مقطتفات من روائع غادة السمان ..~

” ساعديني يانفسي،ساعدني أيها الياسمين العراتيلي، ساعديني أيتها الدلبة .. مدد يا أشجار الحور، مدد يا ملائكة الله،مدد يا زقاق الياسمين، مدد أيها البيت العتيق، مدد يا الجامع الأموي،مدد يا سوق الحميدية، مدد يا سور الشام .
إلى وجوه لامنسية في دمشق أحببتها وحملتها داخل دورتيي الدموية وطفت بها الدنيا والأزمنة , وظلّت كما عرفتها دوما لاتهرم ولاتموت ..
وإلى وجوه في دمشق سأحبها حين ألتقي بها .
وأنا أيضا كنت متضايقة من أسره لي وكان علي أن أرفض الاختيار بين الحب والحرية ، وأفتش عن شخص حبه حرية ، لا يغار علي بجنون ويخونني بكذبه،
ذلك الديكتاتور المثقف العاجز ،
قوته كانت في ضعفي أمامه .


..............






غادة تكتب نفسها إنها السيرة الذاتية لغادة السمان لكنها غير مكتملة لقد قاست “زين” كثيرا في حياتها من ظلم و اضطهاد للمرأه من القيود العائلية والاجتماعيه من حبها لأبيها من خجلها من عدم جرأتها على مواجهة ابيها بعدم حبها للطب وبعشقها للأدب اخذتنا غادة في رحلة جميلة عبر الزمن الى دمشق رائحة الياسمين الشامي ورائحة الاكلات الشامية التي لا يستطيع أيا كان مقاومتها اخذتنا في رحلة الى الجامع الاموي الى سوق الحميدية الى الربوة الى قاسيون الى تلك الاماكن انها رواية تحكي عن دمشق الصامدة التي تجسدها شخصية فتاة عنيدة جريئة قوية خجوله كدمشق
قالته عنا الرائعة غادة السمان في هذه الرواية بمنتهي الحلم والاسي معا وهي تصحبنيا في جولة بعدسة مكبرة تكشف تفاصيل فسيفساء دمشق بمنتهي الوضوع وكأننا طالما كنا هناك...

اخذنا جوله مع غادة السمان وتعرفنا عليها وع بعض مقتطفاتها واشهر كتبها ولكن يبقى الكثير والكثير ف الجليلة والغنية عن التعريف غادة السمان دائما ما تمتع خلجاتنا باروع وأعذب الكلام بأسلوب يمتع المستمع والقارئ ...

سيكون حاليا هالموضوع مفتوح للجميع لتضعوا بصماتكم بأروع المقتطفات الي لامست حواسكم ...

ان شاء الله كون أفدتكم ولو بالقليل ..وشكرا لكل من تابع الموضوع

كل الشكر والتحية والتقدير

معلومات وافية وشاملة ومقتطفات من اروع مايكون

قرأت هنا كل شيئ كتبتيه واستمتعت به

وسابقى متابعا لاي جديد هنا

وسيحصل الموضوع على تقييم عالي

ثناءا وشكر لكي على مجهودك

ايها البعيد كذكرى طفولةايها القريب كأنفاسي و افكارى احبك و اصرخ بملء صمتى : احبك ! ان حبك عبارة ممنوع المرور فى وجه قاطرة الحزن.“قبلك كنت أنام جيدا معك صرت أحلم جيدا قبلك كنت اشرب ولا أثمل معك صرت أثمل ولا اشرب.“أقول لك نعمو أقول لك لا أقول لك تعال وأقول لك اذهب أقول لك لا ابالي وأقولها كلها مرة واحدة في لحظة واحدة وانت وحدك تفهم ذلك كله ولا تجد فيه أي تناقض وقلبك يتسع للنور والظلمة ولكل أطياف الضوء والظل ... لم يبق ثمة ما يقال غير أحبك♡

ضبطت نفسي متلبسة بحبك
مثل لصة صغيرة تسرق رغيف حنان
وسط موقد الحمى
رأيت جنوني بك يتلهب
و انتظاري لهبوب رياحك لا ينتهي

\
مقتطفآآت أكثر من رآآآئعةة ,, للرآآآئعةة غآآدةة السَّمَآآن
قرأتِلك من البدآآيةة ,, واستمتعت جداً بالمكووث هُنــآآ
تشككرآآت من القَلب وربي يعطيكي ألــف عآآفيةة

ضمني إليك كالكفن .. وكن موتي الأخير >!


,


الليلةة..

أنا وحيدةة ولا ارى سوااي ..


وحينما لا ارى سواي , اراك انت وحدك وبوضوووح ..


,





,



اي هربِِ ما دامت الأشيااء تسكننا ..!!


وما دمنا حين نرحل هرباََ منها ..,

نجد أنفسنآآ معهآآ وجهاً لوجهـ ..!




..



لي مشآآركآآت أخرى بإذن اللهــ

بتسعدني مشاركاتك عبوقه

وكنت أنت تفكر بشيء آخر
وتخطط لاستعراض راقص
نقدمه للاخرين
على مسارح الفضول المتبادرة والثرثارة

أشهد ان لا حب الا حب الوطن . واشهد اني اعيش هذا الحب .وأعاني سكراته .


<<


قلبي عبوة موقوتة، لا أدري متى تنفجر وتطيح بي…
مأساتي أنني لا أعرف موعد انفجارها، وعبثاً أتواصل مع من
ضبط ساعتها على لحظة الانفجار المحتوم…

واتوق إليك وأتسأل ترى..ترى هل الاخطبوط إمراءة أحبت كثيرآ حتى الللاارتواء فمنحتها الالهة عشرات الاذرع وقدرة لا متناهية على الإحتضان ..~ّ

اهيم على وجهك مثقلة باشواكي
مثل نبته صبار صغيرة ووحيدة